The best Side of تحديات الثورة الصناعية الرابعة
The best Side of تحديات الثورة الصناعية الرابعة
Blog Article
التغييرات المناخية التكنولوجيا الخضراءالطاقة النظيفةالزراعة الذكية
عندما تُستبدل العمالة البشرية بالآلات، يزداد عدد الأشخاص الذين يجدون أنفسهم بلا وظائف.
إجبار الشركات المصنعة على تحمل مسؤولية التخلص من منتجاتها بطريقة آمنة بعد انتهاء عمرها الافتراضي.
عدم القدرة على تحمل تكاليف التكنولوجيا يؤدي إلى تأخر في تنفيذ مشروعات التحول الرقمي، مما يحد من التقدم الاقتصادي والاجتماعي.
تجنب إعادة استخدام كلمات المرور في حسابات متعددة، واستخدم مدير كلمات المرور لحمايتها.
وقال التقرير إن ثاني السلبيات يتمثل في (وجود فروقات اجتماعية)، موضحا أنه يمكن أن تؤدي الثورة الصناعية الرابعة الى زيادة الفروقات الاجتماعية بين الافراد والطبقات الاجتماعية وخاصة بين الفئات التي تملك المهارات التقنية والرقمية وتلك التي لا تملكها إذ ستكون الطبقات الوسطى والأدنى الأكثر تأثرا بهذا الجانب ما سيعمق من الفجوات الاجتماعية وهو ما قد يؤدي إلى زيادة التوترات الاجتماعية.
كما ستلقي الثورة الصناعية الرابعة بظلالها على كل من جانبى العرض والطلب للأعمال، فمنصة مثل أمازون أو نون أو علي بابا أومتجر تطبيقات آبل أصبح أكثر ربحية من مركز تجاري يقدم نفس السلع والخدمات. بل نموذج أوبر وكريم التي دخلت كثيرا من الأسواق وهي لاتملك أسطولا من السيارات أصبحت أيضا أكثر ربحية من شركات سيارات الأجرة ذات النهج التقليدي.
إدخال المناهج الدراسية التي تعلّم الطلاب المهارات التكنولوجية، مثل البرمجة واستخدام الأدوات الرقمية، بدءًا من المراحل التعليمية المبكرة.
الرابع ،التعليم والتدريب: وهو جزء لا يتجزأ من التنمية الاقتصادية وبان يكون قائم على المهارات التي يتطلبها نور الامارات سوق العمل الجديد ،وأهمية التعليم المستمر لمواكبة التغير في الطلب على الوظائف .
التقدم العلمي توسع نطاق عملها إلى ما هو أبعد من التعليم لتكون محفزًا للتغيير الإيجابي
> التجاوب مع متطلبات وآثار هذه الثورة في المجالات الثقافية والاجتماعية والتشريعية.
تسرب المعادن السامة من النفايات الإلكترونية إلى التربة يؤدي إلى تلوثها، مما يجعلها غير صالحة للزراعة.
الافتقار إلى تعليم حديث يركز على المهارات الامارات الرقمية يحرم أجيالًا كاملة من القدرة على الاستفادة من التقنيات المتقدمة.
التعاون الفني الشركاء المانحون منصة التعاون الإقليمي للاتصال عن الإسكوا